
.
تتطوّر علاجات سرطان الثّدي مع مرور الزّمن، وفي الوقت الحالي يوجد لدى الأفراد خياراتٍ متعدّدة أكثر من السّابق، وجميع علاجات الثّدي لها هدفين رئيسيين هما: (11) تخليص الجسم من أكبر قدر ممكن من الخلايا السرطانيّة. منع المرض من العودة لجسم المريض. ويتدرّج علاج سرطان الثّدي وذلك من خلال معرفة نوع السّرطان، ثمّ تناول العقاقير الخاصّة بالمرض، وإن لم تفِ هذه العقاقير بالغرض يلجأ الطبيب إلى علاجات خاصّة لإزالة الورم من الجسم. ويوجد بعض الفحوصات التي يمكن أن يقوم بها الطبيب للمريض، ومنها: فحص نوع سرطان الثّدي الذي يعاني منه المريض. فحص حجم الورم الخاصّ بالمريض، ومدى انتشار السّرطان في الجسم؛ وهذا ما يسمّى بمرحلة تشخيص المرض. فحص تواجد مستقبلات للبروتين، والإستروجين، وهرمون البروجستون في الثّدي، أو وجود أعراض معيّنة أخرى. وهناك أنواع من العلاج قد تدمّر أو تعمل على السّيطرة على جميع الخلايا السرطانيّة في الجسم، ومنها: عقاقير العلاج الكيميائي لقتل الخلايا السرطانيّة؛ لأنّها أدوية قويّة تقوم بمكافحة المرض. ويمكن أن تتسبّب بظهور أعراضٍ جانبيّة، مثل: الغثيان، وفقدان الشّعر، وانقطاع الطمث في وقتٍ مبكّر، والهبّات السّاخنة، والتّعب العامّ. عقاقير لمنع الهرمونات، وخاصةً هرمون الإستروجين، والتي تعمل على زيادة نموّ الخلايا السّرطانية. ويوجد بعض الأدوية والتي يمكن أن يكون من أعراضها الجانبيّةحدوث الهبّات السّاخنة وجفاف المهبل. يوجد بعض أنواع العلاج والتي تقوم بإزالة أو تدمير الخلايا السّرطانية في الثّدي والأنسجة المجاورة له، مثل الغدد الليمفاويّة، وتشمل: العلاج الإشعاعيّ: والذي يستخدم موجات عالية الطاقة لقتل الخلايا السرطانيّة. عمليّة جراحيّة لاستئصال الثّدي بأكمله: إمّا من خلال استئصال الثّدي بأكمله أو الأنسجة المحيطة به، واستئصال الورم، ويوجد هناك أنواع مختلفة لعملية استئصال الثّدي
تتطوّر علاجات سرطان الثّدي مع مرور الزّمن، وفي الوقت الحالي يوجد لدى الأفراد خياراتٍ متعدّدة أكثر من السّابق، وجميع علاجات الثّدي لها هدفين رئيسيين هما: (11) تخليص الجسم من أكبر قدر ممكن من الخلايا السرطانيّة. منع المرض من العودة لجسم المريض. ويتدرّج علاج سرطان الثّدي وذلك من خلال معرفة نوع السّرطان، ثمّ تناول العقاقير الخاصّة بالمرض، وإن لم تفِ هذه العقاقير بالغرض يلجأ الطبيب إلى علاجات خاصّة لإزالة الورم من الجسم. ويوجد بعض الفحوصات التي يمكن أن يقوم بها الطبيب للمريض، ومنها: فحص نوع سرطان الثّدي الذي يعاني منه المريض. فحص حجم الورم الخاصّ بالمريض، ومدى انتشار السّرطان في الجسم؛ وهذا ما يسمّى بمرحلة تشخيص المرض. فحص تواجد مستقبلات للبروتين، والإستروجين، وهرمون البروجستون في الثّدي، أو وجود أعراض معيّنة أخرى. وهناك أنواع من العلاج قد تدمّر أو تعمل على السّيطرة على جميع الخلايا السرطانيّة في الجسم، ومنها: عقاقير العلاج الكيميائي لقتل الخلايا السرطانيّة؛ لأنّها أدوية قويّة تقوم بمكافحة المرض. ويمكن أن تتسبّب بظهور أعراضٍ جانبيّة، مثل: الغثيان، وفقدان الشّعر، وانقطاع الطمث في وقتٍ مبكّر، والهبّات السّاخنة، والتّعب العامّ. عقاقير لمنع الهرمونات، وخاصةً هرمون الإستروجين، والتي تعمل على زيادة نموّ الخلايا السّرطانية. ويوجد بعض الأدوية والتي يمكن أن يكون من أعراضها الجانبيّةحدوث الهبّات السّاخنة وجفاف المهبل. يوجد بعض أنواع العلاج والتي تقوم بإزالة أو تدمير الخلايا السّرطانية في الثّدي والأنسجة المجاورة له، مثل الغدد الليمفاويّة، وتشمل: العلاج الإشعاعيّ: والذي يستخدم موجات عالية الطاقة لقتل الخلايا السرطانيّة. عمليّة جراحيّة لاستئصال الثّدي بأكمله: إمّا من خلال استئصال الثّدي بأكمله أو الأنسجة المحيطة به، واستئصال الورم، ويوجد هناك أنواع مختلفة لعملية استئصال الثّدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق